الثعابين ما زالت سامة
أليكس فيلا جيرا
EPUB
10,99 €
Amazon
iTunes
Thalia.de
Hugendubel
Bücher.de
ebook.de
kobo
Osiander
Google Books
Barnes&Noble
bol.com
Legimi
yourbook.shop
Kulturkaufhaus
ebooks-center.de
* Affiliatelinks/Werbelinks
* Affiliatelinks/Werbelinks
Hinweis: Affiliatelinks/Werbelinks
Links auf reinlesen.de sind sogenannte Affiliate-Links. Wenn du auf so einen Affiliate-Link klickst und über diesen Link einkaufst, bekommt reinlesen.de von dem betreffenden Online-Shop oder Anbieter eine Provision. Für dich verändert sich der Preis nicht.
Links auf reinlesen.de sind sogenannte Affiliate-Links. Wenn du auf so einen Affiliate-Link klickst und über diesen Link einkaufst, bekommt reinlesen.de von dem betreffenden Online-Shop oder Anbieter eine Provision. Für dich verändert sich der Preis nicht.
Belletristik/Erzählende Literatur
Beschreibung
فى ذلك النزال المهلهل، بقيت أنتظر الإلهام، صوت المؤذن فى الرابعة صباحاً، يثير فى صدرى شجناً دفيناً يصدح منذ قرون، وهو أقوى بكثير من أجراس الكنيسة، لا جدال فى ذلك. لا يوجد مثل هذا الإلحاح فى رنين الأجراس. الأجراس قد تعلن عن الفرح أو الحزن، ولكن المؤذن ليس مبتهجا وليس حزينا. صوته يأتى من مكان أبعد من الحزن والفرح. إنه صوت حى وحيوى؛ والكلمات التى يرنمها، حتى وإن لم تفهمها، فهى حادة كالسكين، تنفذك حتى النخاع، لا سيما عندما تكسر صمت الليل المهيب ويبدأ المؤذن برفع الصلاة، فالآية الأولى دائما تجعلك تقشعر من الداخل، لأن الصوت يبدو أنه قادم من العدم وفى نفس الوقت، من كل مكان، إنه حقا صوت الله. صوت واضح. عندما تستمع إلى ذلك الصوت فى الرابعة والنصف صباحاً، بعد ليل طويل من الأرق، تفكر فى ما صنعته بيديك.
Weitere Titel in dieser Kategorie