عجايب الآثار في التراجم والأخبار (الجزء الثالث)
عبد الرحمن الجبرتي
* Affiliatelinks/Werbelinks
Links auf reinlesen.de sind sogenannte Affiliate-Links. Wenn du auf so einen Affiliate-Link klickst und über diesen Link einkaufst, bekommt reinlesen.de von dem betreffenden Online-Shop oder Anbieter eine Provision. Für dich verändert sich der Preis nicht.
Sachbuch / Biographien, Autobiographien
Beschreibung
ألّفه عبد الرحمن الجبرتي، وهو أحد كبار المؤرخين في التاريخ العربي والإسلامي، وجاء كتابه هذا في خمسة أجزاءٍ، يتقصّى فيها البحثَ في تراجم الرّجال عبر حقب زمنيّة معيّنة، وهو في ذكر حوادث مصر وتراجم أعيانها وولاتها إلى سنة ألف ومائة وثلاث وسبعين، ثمّ ذكر من مات في هذه الأعوام من العلماء والأعيان. يتحدّث الجبرتي في مطلع كتابه قائلًا: "حضر إسماعيل كتخدا عزبان وبعض صناجق إسماعيل . وفي يوم السبت وصل إسماعيل وعدى من معادي الخبيري، ودخل إلى مصر وذهب إلى بيته، وكثر الهرج في الناس بسبب حضوره ومن وصل قبله على هذه الصورة، ثم تبيّن الأمر بأن حسن الجداوي وخشداشينه وهم رضوان وعبد الرحمن وسليمان كتخدا وتبعهم حسن سوق السلاح وأحمد شنن وجماعة الفلاح بأسرهم وكشاف ومماليك وأجناد ومغاربة، خامر الجميع على إسماعيل، وطلب مصر حتى وهو في قهر وغيظ، وأصبح يوم الأربعاء فأرسل إسماعيل، ومنع المعادي من التعدية". عجايب الآثار في التراجم والأخبار (الجزء الثالث). «عجائب الآثار في التراجم والأخبار»، ألّفه عبد الرحمن الجبرتي، وهو أحد كبار المؤرخين في التاريخ العربي والإسلامي، وجاء كتابه هذا في خمسة أجزاءٍ، يتقصّى فيها البحثَ في تراجم الرّجال عبر حقب زمنيّة معيّنة، وهو في ذكر حوادث مصر وتراجم أعيانها وولاتها إلى سنة ألف ومائة وثلاث وسبعين، ثمّ ذكر من مات في هذه الأعوام من العلماء والأعيان. يتحدّث الجبرتي في مطلع كتابه قائلًا: "حضر إسماعيل كتخدا عزبان وبعض صناجق إسماعيل . وفي يوم السبت وصل إسماعيل وعدى من معادي الخبيري، ودخل إلى مصر وذهب إلى بيته، وكثر الهرج في الناس بسبب حضوره ومن وصل قبله على هذه الصورة، ثم تبيّن الأمر بأن حسن الجداوي وخشداشينه وهم رضوان وعبد الرحمن وسليمان كتخدا وتبعهم حسن سوق السلاح وأحمد شنن وجماعة الفلاح بأسرهم وكشاف ومماليك وأجناد ومغاربة، خامر الجميع على إسماعيل، وطلب مصر حتى وهو في قهر وغيظ، وأصبح يوم الأربعاء فأرسل إسماعيل، ومنع المعادي من التعدية".